"تجمع خبرتك السابقة ورؤيتك الفريدة للمستقبل لوحة فنية تشكل خريطة طريقك نحو التفوق.
إن التناغم بين المهارات التي اكتسبتها وتصوّرك الاستراتيجي يشكلان أساس نجاحك. إنها
رحلة تستحق كل جهد، ونحن متحمسون لدعمك في تحقيق طموحاتك وتحويل رؤيتك إلى واقع ملهم."
الاستاذ الدكتور / مدحت ابواليزيد الكيلاوي
الاستاذ بقسم هندسة القوى الميكانيكية- كلية الهندسة - جامعة طنطا
الحاصل على درجة الدكتوراه في هندسة الطاقة وهندسة الفيزياء الحرارية ، قى تخصص محركات الاحتراق الداخلى ويعمل مديرا لمعمل محركات الاحتراق الداخلى والات الاحتراق بكلية الهندسة وزميل لجامعة خوازونج للعلوم والتكنولوجيا بالصين والباحث الرئيسى للعديد من المشروعات البحثية الدولية والمحلية وصاحب مدرسة بحثية لها اكثر من 200 بحث علمى دولى ومحلى ومراجع للعديد من المجلات العلمية المتخصصة لاكثر من 300 بحث منشورفى اكثر من 45 مجلة علمية دولية مصنفة.
يُعد الأستاذ الدكتور المهندس مدحت الكيلاوي واحدًا من أبرز العلماء على الساحة الدولية في مجال هندسة الطاقة ومحركات الاحتراق الداخلي، حيث أدرج اسمه ضمن قائمة أفضل 2% من العلماء على مستوى العالم وفق تصنيف جامعة ستانفورد الأمريكية، وهو إنجاز يعكس التميز العلمي والبحثي المستمر الذي يتمتع به. إلى جانب مكانته البحثية، يشغل الدكتور الكيلاوي منصب مراجع معتمد ومدرب مدربين (TOT) للمؤسسات التعليمية العليا لدى الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد بجمهورية مصر العربية.
وقد حصل الدكتور الكيلاوي على بكالوريوس الهندسة الميكانيكية (شعبة هندسة الطاقة) بتقدير عام ممتاز مع مرتبة الشرف من كلية الهندسة بجامعة طنطا عام 2000، ثم نال درجة الماجستير في نفس التخصص عام 2004. وتوَّج مسيرته الأكاديمية بالحصول على درجة الدكتوراه من جامعة هواتشونغ للعلوم والتكنولوجيا بجمهورية الصين الشعبية عام 2009، حيث تخصص في هندسة الطاقة والحراريات وهندسة الاحتراق الداخلي.
ويمتد نشاطه البحثي إلى مجالات النمذجة العددية والتجارب العملية لأنظمة الاحتراق في المحركات التقليدية وغير التقليدية، مع تركيز خاص على تقنيات احتراق الشحنة المتجانسة HCCI باستخدام وقود الهيدروجين والغاز الطبيعي ووقود DME، وذلك باستخدام برامج متقدمة مثل KIVA-3V وCHEMKIN. ولا يزال حتى اليوم يقود مشروعات تهدف إلى تحسين أداء وانبعاثات أنظمة احتراق الوقود المتجدد والمستدام، بما يواكب توجهات العالم نحو الطاقة النظيفة والتنمية المستدامة.